
"قمة بلومبرغ" في جدة... خطوة جديدة في تحول السعودية إلى مركز رياضي عالمي "قمة بلومبرغ" في جدة.
وعن طريق المسابقات والبطولات والإيجارات يتم تحقيق إيرادات بمبالغ ضخمة، بالأخص إذا كانت تلك المنشآت على مستوى عالي.
تنبع أهمية الاستثمار الرياضي بالمملكة من كونه أداة استراتيجية لتحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية وثقافية متعددة، فقد أدركت القيادة السعودية أن الرياضة ليست مجرد نشاط ترفيهي أو تنافسي، بل صناعة متكاملة قادرة على خلق فرص عمل، جذب الاستثمارات المحلية والعالمية، وتحفيز الابتكار وتطوير البنية التحتية، فضلاً عن تعزيز جودة الحياة للمجتمع.
وحسب آل الشيخ، تدعم شركات كبرى أندية سعودية في إتمام صفقات انتقال لاعبين عالميين إلى الدوري.
الاستثمار في عدد من الأصول من خلال شراء أسهمها في صناديق مثل صناديق الاستثمار المتداولة والصناديق المشتركة في بيع وشراء مجموعة كبيرة من الأصول
تتطلب هذه المنافسة تبني استراتيجيات استثمار ذكية تعتمد على البحث عن المواهب المحلية وتطويرها، إضافة إلى الابتكار في المجالات التسويقية.
الرئيس التنفيذي لـ«جود»: وجودنا بقمة «فودتك السعودية» يفتح آفاقًا لشركات إستراتيجة
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب يعدُّ الاستثمار الرياضي نشاطًا يستقطب الكثير من المال لنادي الرياضة الخاص بك، مثل نادي كرة القدم أو كرة السلة. إنه مبنٍ أساسًا على تسويق الحقوق الخاصة بكل فريق حسب نظام البلد الذي يتبع له النادي.
وإذا ما استمر الأداء الاستثماري وفق المعايير الموضوعة، فإن الساحة السعودية ستشهد مزيدا من الفرص الاستثمارية في القطاع الرياضي، وهي نفسها ستكون عنوان إلكتروني داعمة للحراك التنموي العام.
وفي حين لا تزال قائمة الاستثمارات الرياضية السعودية غير شاملة، لا تستثمر المملكة في القطاعات الرياضية كلها في شكل عشوائي. إذ تستثمر في الرياضات الرئيسة خلافا للرياضات الأربع المهيمنة في أميركا الشمالية (كرة القدم الأميركية والبيسبول وكرة السلة وهوكي الجليد)، حيث تركز غالبية اتفاقات الاستثمار الأميركية الشمالية على السوق المحلية الأميركية.
يمكن لهذه الوظائف أن تساهم في تقليل معدلات البطالة وتعزيز الاستقرار الاقتصادي.
بعض العقبات تشمل غياب الشفافية، تضارب المصالح بين المؤسسات، أو ضعف الإدارة داخل بعض الأندية.
بالإضافة إلى ذلك فإن رجال الأعمال لهم دورٌ كبير جدًا في التخطيط لهذه الخارطة؛ لأنهم أساس المساعدة في تمويل الاستثمار بمجال الرياضة؛ لأن الدولة لن تستطيع وحدها فعل ذلك فتطلب التعاون من رجال الأعمال.
الاعتماد الكبير على كرة القدم كمصدر رئيسي للعوائد، ما يستدعي تنويع الاستثمارات لتشمل رياضات أخرى، مثل الألعاب الفردية والرياضات النسائية والإلكترونية.